الجمعة، 12 فبراير 2010

مسرحية الخائن

مسرحية من فصل واحد
س1- ما الفرق بين المسرحية والقصة ؟
المسرحية عبارة عن عمل فني يعرضه الممثلون على المسرح وتعتمد على الحوار، وتتكوَّن من ثلاثة فصول ولها هدف يفهم في النهاية. أما القصة فهي حكاية يرويها المؤلف ويقل فيها الحوار .

س2- لماذا أودع (علي) القدر التاجر؟ وكم قطعة ذهبية كانت فيها ؟ 
لأنه خاف أن يسرقه اللصوص في غيابه لسفره مدة أربع سنوات، وبه ألف قطعة ذهبية.

س3- (تشكرني على الواجب؟) ماذا يقصد بهذا الاستفهام ؟

معناه : أنا لا أستحق الشكر ، لأني أقوم بالواجب نحوك وأنت صديقي.

س4- كم سنة كان فيها (علي) مسافراً؟

أربع سنوات.

س5- لماذا مدَّ (عليٌّ) يده في القدر عندما أخذها بعد عودته من السفر؟

ليأخذ الذهب، أو يتأكد من وجوده.

س6- قال التاجر (لِعَليٍّ) : هذه قدرك ولا أعلم شيئاً غير هذا - بم تصف التاجر هنا؟
أصفه بالكذب وخيانة العهد.

س7- (ماذا تقول يارجل فيما سمعت؟) من السائل؟ وما دلالة ذلك؟

السائل هو القاضي، وهذا يدل على عدله حيث لم يأخذ بكلام المدعي وحده (وهو عَلّي).

س8- ما الموقف الذي يدل على ذكاء القاضي؟ وماذا نتعلم منه؟

أنه أخرج حبة زيتون ومضغها، فوجدها طازجة ففهم أن التاجر أخذ الذهب والزيتون القديم، ووضع فيها زيتوناً جديداً، ونتعلم من ذلك أن نتحقق في الأمر قبل الحكم عليه.


س9- (الزيتون طعمه لذيذ) أدخل على الجملة (إنَّ) مرة، و (كان) مرةً أخرى واضبطهما بالشكل.

- إنَّ الزيتونَ طعمُهُ لذيذٌ.

- كانَ الزيتونُ طعمُهُ لذيذٌ.
س10- في هذا التاجر صفة أخرى قبيحة غير الخيانة - ما هي؟ وما الدليل عليها؟
النفاق والدليل أنه يخاف على سمعته عند الناس، وأنه أنكر السرقة أمام القاضي ثم اعترف فهو كاذب أيضاً.

س11- صل كل كلمة في (أ) بمضادها في (ب)

(أ) السفر - أعود - أخاف - قبل - أعلم.

(ب) آمن - أجهل - بعد - الإقامة - أذهب.
س12- رتب الأحداث الآتية حسب ورودها في المسرحية.
(أ) اكتشاف علي سرقة الذهب.
(ب) اعتراف التاجر بالسرقة.
(ج) عزم (عليَّ) على السفر.

(د) إنكار التاجر للسرقة.

(هـ) ذكاء القاضى
(و) إعطاء علىالقدر لصديقه التاجر.
1- (و) إعطاء على القدر لصديقه التاجر.
2- (ج) عزم (عليٍّ) على السفر.

3- (أ) اكتشاف علي سرقة الذهب.

4- (د) إنكار التاجر للسرقة.

5- (هـ) ذكاء القاضي.
6- (ب) اعتراف التاجر بالسرقة.
س13- رتب كلمات كل سطر لتكون جملة :
1- السفر - بإذن - نويت - لقد - الله.
2- قد - هذا - لك - سفري - قلتُ - قبل.

3- الذهب - بسرقة - الشيطان - إلىّ - وسوس.

4- قطعة - ألف - ذهبية - تحته - وضعت.

1- لقد نويت السفر بإذن الله.
2- قد قلت لك هذا قبل سفري.

3- وسوس الشيطان إلىَّ بسرقة الذهب.

4- وضعت تحته ألف قطعة ذهبية.

س14- "القاضيان عادلان"

أدخِلْ حرفاً ناسخاً مرة وفعلاً ناسخاً مرة أخرى على الجملة السابقة.

- الحرف الناسخ :
إن القاضيين عادلان.

- الفعل الناسخ :
ظل القاضيان عادلين.

س15- "أودعت هذا الرجل هذه القدر منذ أربع سنوات وكان فيها ألف قطعة ذهبية، وضعتها تحت زيتون مخزون فيها، فلما رجعت من السفر أخذت القدر من هذا الرجل ولكني لم أجد فيها الذهب".

(أ) هات من العبارة معنى (وضعت عنده وديعة)، وجمع (سنة)، ومفرد (قدور).

- أودعت- سنوات- قدر.

(ب) من المتحدث بهذه العبارة؟ وفي أي مكان؟ ومن المستمع؟

المتحدِّث علىٌّ، في المحكمة، والقاضي هو المستمع.

(ج) تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي :

1- وضع علىٌّ القدر عند التاجر : (خوفاً من السرقة - لأمانة التاجر - ليوصلها لأهله).

2- أخبر علىٌّ التاجر بأن القدر بها : (زيتون فقط - ذهب فقط - ذهب تحت زيتون).

3- حينما سأل القاضي التاجر : (أنكر أنه أخذ القدر - أنكر السرقة - اعترف بالسرقة).

1- خوفاً من السرقة.

2- ذهب تحت الزيتون.

3- أنكر السرقة.

(د) كان القاضي في هذا الموقف عادلاً وذكياً، فوضح ذلك.

كان عادلاً حينما لم يأخذ بكلام علىٍّ بل سأل التاجر : ماذا تقول يا رجل فيما سمعت.
وكان ذكياً بالحيلة التي جعلت التاجر يعترف بعد إنكاره السرقة.
(هـ) لماذا سرق التاجر الذهب؟ وما رأيك في ذلك؟
لأن الشيطان وسوس له بذلك، ورأيى فيه أنه شخص ضعيف الإرادة وقليل الإيمان ويستحق العقاب على سرقته.

س16- "ياسيدي القاضي : أنا تاجر وأخشى أن تسوء سمعتي، ولهذا أعترف أني أخذت الذهب...".

(أ) هات جمع : (القاضي)، ومضاد : (تسوء)، وضع ما تأتي به في جملة.

قضاة : على القضاة أن يحكموا بالعدل.


تتحسن : بالعلم والعمل تتحسن الأوضاع الاقتصادية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق